أتابعُ ويتابعُ الرأيُ العام الوطني وعبر العديد من المواقع الإلكترونية ومن خلال شبكات التواصل الاجتماعي سيلاً من التحليلات والمقالات وحتى الانطباعات الشخصية
أليس الأمرُ غريباً ويستدعي الحيرةَ والتعجبَ أن الرئيسَ السوداني الذي يقاتِلُ في اليمن مشارِكاً للسعودية والإمارات في سفك دماء اليمنيين بأكثرَ من أربعة عشر ألف جندي وضابط يكون أولَ مَن يزور سوريا يطلب ودَّ دمشق ورئيسها بشار.
سوف أقتنع بمبادرة الأمم المتحدة لإحلال السلام في اليمن.. عندما أقتنع بأن الثعلب الماكر قد أصبح يوما ما هو من يحمي الأغنام وهو المؤتمن على حياتها
منذ 2012 وبدون مجادلة تم انتهاكُ السيادة اليمنية والتفريطُ فيها مِمَّن يتكلمون عنها اليوم، بدءاً من تحكُّم السفراء الأجانب في صنعاء، مروراً بهيكلة الجيش بخبرات أجنبية
ما هي الشرعيةُ التي بقيت لهادي وحكومته بعد أن فقدوا كُــلَّ مقومات وعناصر الشرعية القانونية والأدائية والاعتراف؟